اليكم هذه القصة الغريبة التي يقشعر لها البدن وهي لعبرة وموعظة لكل شخص
نرجو التمعن بها , ولكن نطلب ان لا تقرأ على يد من هو او هي اصغر من سن 18 ..
القصه تقول ان في بنت تتعلم في الثانويه واسمها عبير , مره راحت السوق مع امها , وقابلت واحد واخذت رقم تلفونه واتصلت عليه , تعرفت عليه وهو اسمه يوسف , المهم تعرفو على بعض وزادت العلاقه وقويت بينهم ...المهم كل واحد منهم عايز يقابل الثاني , وفجاة وجدوا طريقة , جت ليوسف فكرة ممتازة.
قال : عبيرايه رايك نتقابل عند المدرسه..
قالت عبير : ازاى وضح؟
قال : أسمعي انتي أبوك بنزلك الصبح عند المدرسة ويروح على شغله صح؟
قالت : صح مزبوط..
قال : أنا بمر وبتركبي معايا..
قالت : بس المديره بعدها بتتصل على بيتنا..
قال : شيلي كابل التليفون وارتاحي..
قالت : بس انا خايفة..
قال : جربي وبنشوف..
المهم راح ابو عبير ووصل بنته للمدرسه ومشى .. وثواني الا يوسف واقف وركبت عبير بسرعه وراحوا فطروا في مطعم بعيد وصاروا يحكوا والوقت يمر..
الساعة 12:15 راح يوسف ونزل عبير ورجعت البيت وهي خايفة بس ماحدش عرف بالموضوع .. واتصلت على يوسف اول ما وصلت البيت وقالت له ان اهلها ماعرفوش وطمنته.
قال يوسف : ايه رايك اقابلك بكره؟
قالت : لا لا لا مش كل مرة بتسلم الجرة.
قال : المرة دى جايب لك هدية.
قالت : امر وبشوف الوضع.
ومر يوسف في الوقت نفسه وركبت عبير.
المهم صارو يتقابلو اسبوع كامل بالطريقة دى.. كل يوم..
وجاء يوم السبت اليوم اللي نسيت فيه عبير تفصل كابل التلفون وطلعت مع يوسف والا التلفون يرن .. قامت أم عبير ردت (صباح الخير)..
أم عبير: الووو
المديره :: الوو السلام عليكم.
أم عبير : عليكم السلام مين معايا؟؟
المديره : أنا الاستاذه منى مديرة المدرسة اللي بتتعلم فيها بنتك.
ام عبير : اهلا اهلا خيران شاء الله!
المديره : لا ما فيه الا خير بس عبير بقالها اسبوع ما داومت ان شاء الله انها مش مريضة؟؟
أم عبير : كيف؟ ( تمتمت شوية) وقالت , أه الله يسلمك البنت تعبانة شوية
المديره : طيب الف حمد الله على سلامتها مع السلامة.
أم عبير دارت بها الدنيا ومش عارفة تعمل ايه وهل تحكي لابو عبير عن الموضوع , ام تمسك البنت وتسألها؟؟
المهم قالت ام عبير لأبو عبير عن كل شيء, وقال أسمعي اوعك تقولي لها أي اشي , أنا بشوف بتروح فين
ويوم الاحد وصّل أبو عبير بنته ومشى شوية ووقف على جنب الطريق والا هالسيارة تمر , وتركب بنته.
ومشى وراها ابو عبير لحد ما اخذ يوسف عبير على بيتهم , ابو عبير نزل من سيارته وطلع على السلم على الطابق الثالث بالتحديد.
طقطق ابو عبير على الباب , والا عبير بتفتح الباب بنفسها , شافها ابوها , ضربها وهي هربت على المطبخ واخذت سكينة عشان تخوف ابوها , وغلطت وطعنته في صدره وفي قلبه ( 3 طعنات) وقع الاب على الارض ,وجاء يوسف وشاف الموقف وقال لعبير , تعالي شيلي معايا لازم نحطو في الحمام , وقاموا حطوه في الحمام , وفتحوا المية وصاروا يغسلوا فيه , وحطوا عليه تايدالغسيل عشان الرغوة وعشان ما يظل اثر للدم.
ورجعت البنت للمدرسة وهي تفكر في الي حصل حقيقه ولا خيال ..المهم طلعت من المدرسة ورجعت في الباص على البيت وصارت ترن على جرس البيت , والا بالمفاجأه الغريبه.
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
أبوها فتح لها الباب.
وصرخت وقالت : !!!!!! مش معقول انت عايش؟ ازاى؟ !!!!1
:
قالها مع تايد للغسيل مفيش مستحيل